The اكتئاب السفر Diaries
The اكتئاب السفر Diaries
Blog Article
ممارسة تمارين التأمل ومحاولة الشعور بالامتنان لما يملكه الفرد من نعم ومنافع وتفاصيل جميلة في حياته وعمله ومنزله.
اصطحب أشياء تشعرك بالراحة: خذ كتبك المفضلة، سماعات الموسيقى، أو بعض الصور الشخصية قد يخفف من مشاعر الاغتراب خلال الرحلة.
فإفراط الشخص في التفكير بالعودة للسفر مرة أحرى والرغبة في القيام بعطلة ثانية، يجعله عرضة لهذه الحالة.
إلا أن هذا الحل لم يكن كافيًا، فعلى الرغم من عودتها منذ أكثر من أسبوعين من إيطاليا – آخر وجهات سفرها ؤ ما زالت تشعر بالسوء.
يمكن الاستعانة بهذه الخطوة لقضاء وقت ممتع، من خلال لقاء الأصدقاء والحكي لهم عن ما حدث بالرحلة والأنشطة والثقافات التي أطلع عليها المسافر، حيث أن هذه الخطوة من أكثر الخطوات المميزة التي تزيد من قدرة الشخص على التخلص من الاكتئاب والحزن بعد الرحلة.
وهي حالة شائعة بين عدد من المسافرين، وفيما يلي سنخبركم بأعراضها، وأسبابها، وكيف تتغلب عليها في حالة إصابتك بها.
عقب ظهوره في إعلان إستاد "الأهلي"… أبو تريكة في مرمى التضليل
_الاعتناء بالنفس: بتناول الأطعمة الصحية وممارسة بعض التمارين الرياضية والالتزام بساعات محددة للنوم.
لمتابعة قراءة هذا المحتوى المميز مجاناً، ادخل بريدك الإلكتروني
يجب وضع خطة لقضاء العطلات والإجازات، مع ضرورة التأكيد على عدم كونها جميعها خارج محل السكن وتتطلب سفريات بعيدة للتنزه والاستمتاع، ولكن الإجازة يمكن قضاؤها داخل الحي في مطاعم وكافيهات وما شابه ذلك مع الأسرة، وبالتالي ضمان عدم التعرض لمشكلة اكتئاب بعد السفر والتعرض لكسل وملل عند العودة لممارسة العمل مرة أخرى.
اختلاف القدرة على مواصلة العلاقات الاجتماعية: فعادة ما يقوّي السفر والإجازة من العلاقات الاجتماعية مع أفراد العائلة والأصدقاء، ويصعب مواصلة ذلك مع الرجوع للعمل والمسؤوليات المختلفة.
إعادة زيارة الذكريات الممتعة من الرحلة يمكن نور أن تكون طريقة رائعة لتخفيف مشاعر الحزن. النظر إلى الصور ومقاطع الفيديو، ومشاركة هذه الذكريات مع الأصدقاء والعائلة، يعيد الشعور بالفرح الذي تم تجربته أثناء السفر.
share this text on twitter share this information on Fb share this text on WhatsApp share this post on LinkedIn share this short article on Email
يشكو الكثير من الناس من مشكلة نفسية منتشرة جدًا ألا وهي اكتئاب بعد السفر نور الإمارات والذي ينتج عنه نفور الشخص وعزوفه عن العمل بشكل كبير، ورغم قلة تأثير ذلك على سير عجلة الإنتاج بشكل واضح إلا أنها مشكلة استوجبت دراستها من قِبَل علماء النفس وغيرهم من المتخصصين في هذه المجالات لعلهم يجدوا مَخرجًا لها يساعد العائدين من السفر في التخلص من آثار اكتئاب بعد السفر ويصبحوا أكثر حيوية وقدرة على ممارسة شؤون حياتهم اليومية دونما أي كلل أو ملل أو تراخٍ يعطل الإنتاج ويتفاقم لحالة من الكسل والخمول قد تسيطر على كل أمور حياتهم الأسرية كذلك وليست المهنية وحدها، وفي هذا السياق نسلط الضوء فيما يلي على عدد من النصائح والإرشادات التي بإمكانها مساعدة الأشخاص على تجاوز تلك المرحلة وتخطي أية حالات كبت نفسية تحول دون القيام بمهام يومهم والاستسلام للإحباط والاكتئاب.